قال السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ( قدس سره الشريف ) في قصيدة له من ديوان ( مجموعة أشعار الحياة ) بعنوان ( في وفاة منتظر) التوأم لسماحة السيد مقتدى الصدر( أعزه الله ) : ( لكن الرب قد رأى الحكمة ... وهو الحكيم محضاً وصرفا ) ( أن يرى المقتدى على الأرض يسعى ... في حياة تجل قدراً ووصفا ) ( وأستلام الحبيب منتظر الصدر ... ليسعى هناك روحاً مصفى ) ( كي نراه فوق الجنان مطلا ... وبصف من الملائك حفا ) ( طأطأت هذه القلوب خشوعا ... ورضا النفس في الجوانح خفا ) ( فهي إذ رحبت بمن قد تبقى ... بحياة الهنا وعيش مرفا ) ( وخصوصاً بواحد التوأمين ... الفريد مرأى وعرفا ) ( سعدت أرخو : بحب التوأم ... جاء في العام نفسه وتوفا ) .


































آخر التصريحات :



 الغيبة: المغتاب اكثر إجراما وبشاعة وحقارة من قابيل، كيف؟ د. مها الدوري

 نبوءة إشعيا أم نبوءة حزقيال، مصير اليهـــ* ــــــود في توراتهم ؟ الدكتورة مها الدوري

 الدكتورة مها الدوري: (القدس لنا).

 الدكتورة مها الدوري: (خواطر حسينية - سويد بن عمرو بن ابي المطاع).

 خواطر حسينية ... الحفاظ على المصلح / الدكتورة مها الدوري

 الدكتورة مها الدوري: خواطر حسينية ( الهفهاف بن المهند الراسبي).

 الدكتورة مها الدوري: خواطر حسينية (الضحاك المشرقي)

 ماذا تعني لك القضية الفلسطينية؟ كلام ستسمعه لأول مرة. الدكتورة مها الدوري

 #غلق_السفارة_الأمريكية / الدكتورة مها الدوري

 قواعد الحرب في الشريعة اليهــ**ودية ردا على وفاء سلطان. / الدكتورة مها الدوري

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للموقع
  • أرشيف كافة المواضيع
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إتصل بنا

 
  • القسم الرئيسي : الأخبار والأقسام الأخرى .

        • القسم الفرعي : الأخبار والنشاطات .

              • الموضوع : الدكتورة مها الدوري صوت العراق المظلوم .

الدكتورة مها الدوري صوت العراق المظلوم

المواطن حيدر جاسم يهدي صورة كبيرة للنائب مها الدوري

الاربعاء 16 / 5 / 2012

 

 

زار المواطن حيدر جاسم مع والدته مكتب النائب مها الدوري حاملا هدية عبارة عن صورة كبيرة للنائب الدكتورة مها الدوري تحمل عنوان (( الدكتورة مها الدوري صوت العراق المظلوم )) معبرا عن شكره لجهود النائب مها الدوري بعد أن طرق المواطن حيدر جاسم  محمد الطالب في كلية القانون المرحلة الثانية باب النائب عن كتلة الاحرار الدكتورة مها الدوري في وقت سابق عارضا شكواه أمامها وقد أستقبلت النائب مها الدوري الطالب حيدر جاسم محمد مع عمه ووالدته في منزلها في مدينة الصدر وأستمعت النائب الى تفصيل الحادثة التي تعرض لها في كراج باب المعظم  وكان المواطن حيدر جاسم قد زار النائب مها الدوري في وقت سابق في مكتبها الخاص في مركزها التعليمي المجاني وقدم طلبا يتضمن الشكوى الى المفتش العام في أمانة بغداد كونه يمتلك كشكا يبيع فيه العصائر بعد الأنتهاء من دراسته في كلية القانون ولكن المفتش العام بدل أن يستمع إليه ويتخذ الاجراءات اللازمة  سلم الشكوى الى الموظفين في أمانة بغداد مما تسبب في الخلاف بينهم وقام بعد ذلك المجلس البلدي مدعوما بقوات الحرس الوطني بأتزازه مرارا وتكرارا ولفقوا له كافة التهم لكي يتم أبتزازه ودفع الأتاوات لهم كبقية أصحاب الأكشاك من أجل أن يبقى يعيل عائلته الفقيرة وأبنه المعوق وكان من بين التهم التي تعرض لها أنه مطلوب في قضية أربعة أرهاب وبدأ يدفع الطالب المسكين تلك الأتاوات الى أن راجع دائرة الجرائم ومكافحة الارهاب وقال لهم أنا مطلوب أربعة أرهاب فقالوا هذا ليس صحيح من قال لك ذلك وفعلا حصل الطالب حيدر جاسم على كتاب صادر عن مكتب الجرائم ومكافحة الارهاب يبرىء ساحته من التهم الملفقة وعندما طالب حيدر جاسم قوات الحرس الوطني ( مقدم صباح ) بأعادة المبالغ التي دفعها لهم خوفا وفي اليوم التالي جاء مقدم صباح مع أفراد حمايته الى الطالب حيدر جاسم وأمام جميع الناس في كراج باب المعظم تم ضربه ضربا مبرحا واساقطه أرضا ووضع المقدم صباح حذاءه على رأس الطالب حيدر جاسم وأمام أنظار الناس !!! بعد ذلك ألتجىء المواطن حيدر جاسم الى النائب مها الدوري وعرض عليها اثار الضرب فطلبت النائب منه فورا الحصول على تقرير طبي لما تعرض له من كدمات في عينه اليسرى وظهره ويديه واثبت التقرير الطبي صحة ذلك

أتصلت النائب مها الدوري بقائد الفرقة الحادي عشر كما أتصلت بقائد عمليات بغداد الفريق حسن البيضاني وأتصلت أيضا بالفريق أحمد هاشم وعرضت عليهم تلك الحادثة مطالبتهم بالتحقيق فورا والإ ستتلجأ النائب الى مجلس النواب العراقي أذا ما تم معرفة الحقيقة التي تعرض لها الطالب حيدر جاسم وخلال ذلك تم نقل المقدم صباح الى من باب المعظم الى شارع فلسطين لكنه تعرض الى عبوة ناسفة فتسببت الى أصابة وجهه مما تعذر التحقيق معه فطالبت النائب مها الدوري تأجيل التحقيق لحين شفاء المقدم واستجوابه أمام قائد عمليات بغداد وقائد الفرقة الحادي عشر والفريق أحمد هاشم وبحضور النائب مها الدوري والطالب حيدر جاسم مع الشهود الذين شاهدوا الحادثة ..وبعد ذلك بادر قائد عمليات بغداد بأعادة المواطن حيدر جاسم الى مكان عمله وتقديم كافة الاحتياجات له .

كما وفر للمواطن الحماية الخاصة بعمل المواطن حيدر جاسم وأعادته لمكانه وممارسة كسب رزقه ونجحت الدكتورة مها الدوري أيضا بأستعادة الاموال التي كان يبتزها المقدم صباح من المواطن حيدر وهي سبعة ملايين ونصف المليون دينار عراقي تسلمها المواطن حيدر جاسم .. وقد زارت عائلة المواطن حيدر جاسم مكتب النائب مها الدوري في مدينة الصدر وتقدمت بالشكر والإمتنان لجهود النائب مها الدوري ورفع الظلم والحيف عن أبنها . داعية المولى القدير أن يحفظ ويوفق النائب مها الدوري في نصرة المظلوم والفقراء .

 

 

 

 

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/05/26   ||   القرّاء : 9011















البحث في النصوص :


  

إحصاءات قسم النصوص :

  • الأقسام الرئيسية : 2

  • الأقسام الفرعية : 8

  • عدد المواضيع : 1352

  • التصفحات : 8184459

  • التاريخ : 18/04/2024 - 00:29





























نأمل عند نقل الأخبار او المواد الموجودة في الموقع عدم التغيير في النص وذلك للأمانة الشرعية
 
صدر العراق : الموقع الرسمي للدكتورة مها الدوري ، الباحثة الإسلامية - www.sadraliraq.com
 

Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net